![]() |
( سورة العلق أية 6 ، 7 ) |
قال ابن كثير
يخبر تعالى عن الإنسان أنه ذو فرح وأشر وبطر
وطغيان إذا رأى نفسه قد استغنى وكثر ماله
أكثر الناس صدا و عدم استجابه للدعوة هم أصحاب الأموال
يكون عنده احساس بالاستغناء عن رب العالمين و إن لم يقوله
يأكل أفضل أكل و يلبس أفضل لبس و لا يفكر بالرجوع لرب العالمين
و هم أهلك الناس فى هذه الدنيا شوف ربنا قال ايه عن المترفين
( أى الذين يعيشون فى ترف )
![]() |
( سورة الاسراء : 16 ) |
![]() |
( الانبياء : 12 ، 13 ) |
![]() |
( هود : 116 ) |
![]() |
( المؤمنون : 33 ) |
يظن أن النعم التى معه دليل على حب ربنا له و انه من المقربين
![]() |
( سبأ : 34 ، 35 ) |
( إن الله تعالى يعطي المال من أحب ومن لا يحب ولا يعطي الإيمان إلا من يحب )
حديث صحيح
مثل هذا يأخذ كل المتاع فى الدنيا و ما له فى الأخرة من نصيب
![]() |
( الاحقاف : 20 ) |
الرسول صل الله عليه و سلم قال : ( فوالله ما الفقر أخشى عليكم . ولكني أخشى
عليكم أن تبسط الدنيا عليكم كما بسطت على من كان قبلكم
. فتنافسوها كما تنافسوها . وتهلككم كما أهلكتهم )
صحيح مسلم
احذر ان تغتر بما معك من نعم فإن الله يمهل عباده و هو حليم سبحانه و تعالى
![]() |
( الشعراء : 205 ، 207 )![]() |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق