( إذا صلت المرأة خمسها ، و صامت شهرها ، و حصنت فرجها ، و أطاعت زوجها ، قيل لها
أدخلى الجنة من أى أبواب الجنة شئت )
[ رواه ابن حيان وصححه الآلبانى]
ــ قال رسول الله صل الله عليه وسلم :
( يا معشر النساء تصدقن و لو من حليكن ، فإنكن من اكثر أهل النار يوم القيامة )
[ متفق عليه]
( ما منعك أن حججت معنا ؟ قالت : ناضحان كانا لآبى فلان " تعنى زوجها " حج هو و أبنه
على أحدهما ، وكان الآخر يسقى أرضا لنا ، قال : فعمرة فى رمضان تقضى حجة أو حجة معى ، فأذا جاء رمضان
فأعتمرى فإن عمرة فيه تعدل حجه )
[ متفق عليه]
قال رسول الله صل الله عليه وسلم :
( رحم الله أمرأة قامت من الليل فصلت و أيقظت زوجها ، فأن أبى نضحت فى وجهه الماء )
[ رواه احمد و صححه الآلبانى ]
ــ عن أم حميد أمرأة أبى حميد الساعدى أنها جاءت إلى النبى صل الله عليه وسلم فقالت :
( يا رسول الله إنى أحب الصلاة معك فقال : قد علمت أنك تحبين الصلاة معى ، و صلاتك فى بيتك خير من صلاتك فى
حجرتك و صلاتك فى حجرتك خيرمن الصلاة فى دارك و صلاتك فى دارك خير من صلاتك فى مسجد قومك و صلاتك
فى مسجد قومك خير من صلاتك فى مسجدى )
[ رواه أحمد و صححه الآلبانى]
ــ وعن عائشة رضى الله عنها قالت :
( قلت يا رسول الله ، نرى الجهاد أفضل الآعمال أفلا نجاهد ؟ فقال : لكن أفضل الجهاد حج مبرور )
[ رواه البخارى]
ــ قيل للنبى صل الله عليه وسلم يا رسول الله
( إن فلانة تقوم الليل و تصوم النهار و تفعل و تتصدق و تؤذى جيرانها
( إن فلانة تقوم الليل و تصوم النهار و تفعل و تتصدق و تؤذى جيرانها
بلسانها ، فقال رسول الله صل الله عليه وسلم :لا خير فيها ، هى من أهل النار ، قالوا : و فلانة تصلى
المكتوبة و تصدق بأثوار ولا تؤذى أحد ؟ فقال رسول الله صل عليه وسلم : هى من أهل الجنة )
المكتوبة و تصدق بأثوار ولا تؤذى أحد ؟ فقال رسول الله صل عليه وسلم : هى من أهل الجنة )
[ رواه البخارى و صححه الآلبانى ]
ــ قال رسول الله صل الله عليه وسلم :
( و الذى نفس محمد بيده لا تؤدى أمرأة حق ربها حتى تؤدى حق زوجها كله حتى لو سألها نفسا
و هى على قتب لم تمنعه )
و هى على قتب لم تمنعه )
[ رواه ابن ماجة و حسنه الآلبانى]
ــ قال رسول الله صل الله عليه وسلم :
( إذا أنفقت المرأة طعام بيتها غير مفسدة كان لها أجرها بما أنفقت و لزوجها أجره بما كسب و للخازن مثل ذلك
، لا ينقص بعضه أجر بعض شيئا )
، لا ينقص بعضه أجر بعض شيئا )
[ رواه البخارى]
ــ قال رسول الله صل الله عليه وسلم :
( ما يصيب المسلم من نصب و لا وصب ، ولا هم ولا حزن ، ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا
كفر الله بها من خطاياه )
كفر الله بها من خطاياه )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق